التعليق الأول لـ جينيفر لوبيز حول شائعة طلاقها من بن أفليك

كما كان متوقعاً، لم تسلم النجمة العالمية جينفير لوبيز من أسئلة الصحافة التي طالت حياتها الشخصية، وتحديداً فيما يتعلق بشائعات انفصالها عن زوجها الممثل بن أفليك، وذلك خلال مؤتمر صحفي على هامش إطلاق فيلمها "Atlas" في المكسيك.وفي التفاصيل، تواجدت النجمة والمنتجة جينيفر لوبيز، البالغة من العمر 54 عاماً، في مدينة مكسيكو يوم أمس الأربعاء 22 مايو 2024، للترويج لفيلمها الجديد على نتفليكس "Atlas"، عندما طرح عليها أحد الصحافيين سؤالاً شخصياً بدلاً من سؤال مهني يتعلق بالفيلم أو بالمهنة. وقال الصحافي: "هل حقاً تم الطلاق بينك وبين بن أفليك؟ هناك شائعات؟ ما هي الحقيقة؟ للصحافة المكسيكية، ما هي حقيقة الأمر؟".


وعلى الفور، تدخّل زميلها في الفيلم سيمو ليو، ليرد على الصحافي وينهي النقاش قائلاً: "حسناً، لن نتحدث عن ذلك. شكراً جزيلاً لكم يا رفاق، نحن نقدّر ذلك حقاً. شكراً".

إلا أن ذلك لم يمنع النجمة من الرد على الصحافي بطريقة ذكية لافتة، حيث قالت له بما معناه: "أنت تعرف أن هذا السؤال غير مناسب لطرحه".

شوهد آخر مرة الزوجان منذ أسبوع، بينما كانا لا يزالان يرتديان خاتم الزفاف، حيث جمعهما عرض مدرسي لابن أفليك؛ صموئيل، الذي يبلغ من العمر 15 عاماً، ولكن على عكس ما كان متوقعاً، لم يكن "بن" سعيداً برؤية جينيفر، بحسب ما قاله شاهد عيان لموقع "ديلي ميل"، حيث أفاد أن النجم لم يبد سعيداً برؤية زوجته عندما وصلت إلى عرض لأحد أبنائه، وأشار إلى أن "أفليك" عندما رأى لوبيز تخرج من سيارتها؛ لم تبد عليه أي علامة من علامات السعادة لرؤيتها.

ومن جانبها، كانت لوبيز تحمل باقة ورد كبيرة أحضرتها لابن بن للاحتفال بأدائه، وكذلك فعل "بن"، حيث حرص على جلب باقة من الورود لابنه، وكان النجمان يرتديان خاتم زفافهما.