هيفاء وهبي ترد لأول مرة على تعرضها للتنمر: أنا مستهدفة من حملة مبرمجة ولن يستوقفني موضوع تافه
المصدر: وكالات
في أول تعليق لها بعد تعرضها لحملة تنمر على السوشيال ميديا، قالت النجمة اللبنانية هيفاء وهبي إنها تعرضت لحملة مبرمجة هدفها تشويه صورتها أمام جمهورها.
ربما يعجبك
وأضافت خلال مداخلة مع الإعلامي عمرو أديب ببرنامج "الحكاية" الذي يقدمه عبر قناة MBC مصر: "هذا الموضوع لن يستوقفني، وممكن يحصل مع أي حد، والرد الطبيعي هو ظهوري قدام الملايين على الهواء مباشرة، هي دي هيفاء فنيا وشكلا".
وتابعت: "مش هيستوقفني موضوع بهذه التفاهة، أو حملة مبرمجة معروف إن وارها أشخاص ده هدفهم، لإني في المقابل موجودة في بلد راقي جدا وحدث فني كبير أحسد عليه".
وأكملت: "من الواضح جدا إني مستهدفة، وخصوصا كل ما الله يعطيك تقدم بحياتك ونجاح بيطلع لك أشخاص يبهدلوا صورتك، وأقول لهم ألعبوها أذكى المرة الجاية".
وعلى مدى الساعات الماضية، أعربت مجموعة من الفنانين عن دعمها لهيفاء وهبي، بعد تعرضها للتنمر على السوشيال ميديا، ومن بين الفنانين الذي دافعوا عنها صبا مبارك، رامي عياش، وفيفي عبده، وحمو بيكا، بالإضافة إلى الإعلامية ياسمين عز.
وكانت قد ظهرت هيفاء بملامح متغيرة بدا عليها كبر السن، في فيديو تم تصويره في كواليس المؤتمر الصحفي الذي سبق حفلها بموسم الرياض، وانتشر المقطع على السوشيال ميديا مصحوبا بتعليقات أثارت استياء الكثيرين عن شكلها في الصور.
وتألقت هيفاء وهبي خلال حفلها بتوب وبنطلون باللون الأسود، من خامة لامعة ضيقة، وبأكمام طويلة.
واعتمدت هيفاء وهبي على صيحة Color Pop، وهي صيحة إضافة لون صارخ لإطلالة هادئة، أو اختيار لون بدرجة حرارية مختلفة عن اللون السائد للإطلالة.
واختارت هيفاء اللون الفوشيا في الحذاء ذو الرقبة الطويلة التي تصل للركبة.
وكتبت هيفاء وهبي معلقة على صور الحفل: "حفل فوق الخيال في موسم الرياض! شكراً من قلبي للسعودية واهلها على كل لحظة حلوة مليانة حب وفرح ونجاح".
وكانت هيفاء وهبي عبرت عبر حسابها الرسمي بموقع Twitter عن فرحتها بالمشاركة في "موسم الرياض"، كاتبة: "كتير سعيدة لأن حلمي بيتحقق وبلتقي لأول مرة بالجمهور السعودي في الرياض، شكراً معالي المستشار تركي آل الشيخ، بأفكارك وجهودك جعلت "موسم الرياض" حدث فخم على مستوى عالمي فوق الخيال، بشوفكن".
من ناحية أخرى، طرحت هيفاء وهبي مؤخرًا فيديو كليب أغنية "ولد"، عبر قناتها الخاصة بموقع "يوتيوب".
