ليست كل النساء تملن إلى حقن البوتوكس فهناك من يفضلن وسائل طبيعية لا تحتاج إلى إبر أو مبضع جراح وفي الوقت ذاته تعطيهن نفس النتيجة: وجه مشرق وبشرة نضرة خالية من التجاعيد. من أجل تحقيق هذا الهدف فهن يجربن أي شيء ما دام طبيعيا وليست له أي مضاعفات جانبية سواء تعلق الأمر بخلطات زيوت أو أعشاب أو تناول أطعمة غنية بمواد مضادة للأكسدة وغيرها وأخيرا وليس آخر
رغم أن الخضوع لمبضع الجراح عادة ما يكون وسيلة للحصول على نتيجة جذابة تحسن شعور الناس تجاه أنفسهم وتجاه مظهرهم تبين أن العكس صحيح أيضا. ويتعلق الأمر هنا بالحالة النفسية التي يمكن أن تتأثر بشكل كبير إلى حد حصول انفصام بين الشخص وصورته الجديدة حين تكون التغييرات جذرية وهذا ما يؤكده علماء النفس الأميركيون قائلين أن هناك علاقة وثيقة بين الشخصية والملامح وأن أي تغيير
عمليات التجميل صرعة تقوم بها الفتيات والنساء من أجل المحافظة على جمالهن وإخفاء عيوبهن. تختلف عمليات التجميل بين تلك المخصصة للوجه كتجميل الأنف وشد الجفون وتلك المخصصة للجسم كشفط الدهون وإزالة الترهلات. لكن مهما كان نوع عمليات التجميل هناك بعض الأسئلة الضرورية التي يجب على المرأة طرحها على الطبيب قبل الخضوع للعملية أبرزها: ما هي الخطوات الذي يجب أن أقوم
زراعة الرموش والحواحب هي آخر الاتجاهات التجميلية التي يقدمها Anglo-Saxon والتي وصلت إيطاليا مؤخرا. وقد ولدت فكرة زراعة الرموش والحواجب في البداية للتعامل مع أثار حوادث الحريق أو الصدمات التي تمنعهم من النمو مرة أخري وقد أصبحت الآن اتجاها رائدا في الولايات المتحدة وبريطانيا باعتبار أن التركيز علي العين من الأمور الضرورية في كل برنامج خاص بالجمال
للمرة الأولى في تاريخ الشرق الأوسط، تم تنظيم حملة توعية تحت عنوان «معا للجمال الطبيعي»، للحد من انتشار العمليات التجميلية بين النساء العربيات، ويرى المنظمون للحملة «أن هذه العمليات غيرت من ثقافة الجمال وخلقت هوية جديدة تتضارب مع الأصلية، كما جعلت معظم النساء العربيات يتمتعن بملامح وجه متشابهة».ولأن الدراسات أظهرت أن لبنان يسجل العدد الأكبر من العمليات
الاهتمام بشباب البشرة من الأمور الأساسيّة في حياة امرأة اليوم، لأنه أصبح يشكلّ جزءاً من أسلوب العيش، وضعت قوانينه التغيرات التي طرأت على ثقافة العصر التي تقدس الشباب والجمال. هذا عدا ان المرأة لم تعد تقدم على الزواج قبل سن الخامسة والعشرين في معدل وسط، والسبب هو الرغبة في إكمال الدراسة الجامعيّة
برجاء ادخال الايميل الشخصى لمتابعة النشرة المجانية
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookies
..اعرف أكثر