لقد ولت تلك الأيام حيث كانت الجراحة التجميلية مجرد رفاهية وامتياز للأغنياء فقط والمشاهير، ففى هذه الأيام أصبح من السهل نسبيا القيام بعمليات التجميل بالنسبة للأشخاص العاديين. الحصول على أنف أصغر أو ذقن مثالي لم يعد حكرا على الأثرياء، ومع ذلك يوجد العديد من الناس الذين ليسوا على دراية جيدة ويقومون بقرارات عمياء لمجرد الحصول على شكل جيد دون البحث الكافي عن الإيجابيات
جراحو التجميل في كوريا الجنوبية يعتبرون ضمن أفضل الجراحين في العالم، وفي الحقيقة هم في غاية البراعة لدرجة أن أناس من دول أخري مثل الصين واليابان واجهوا مشاكل حقيقية عند العودة إلي أوطانهم.هل يبدو لكم ذلك جنونيا؟ ولكنها الحقيقة.. فعندما يخضع معظم الأشخاص لعمليات تجميل لأنوفهم أو شفاههم يبدون وكأنهم نسخة محسنة من أنفسهم.
هل حان الوقت للاستغناء عن البوتوكس والـ «فيلرز» وعمليات شد الوجه الجراحية؟ سؤال يجيب عليه الدكتور جورج رومان، صاحب عيادة في هارلي ستريت، ومن دون تردد بـ«نعم». ويضيف أن عمليات التجميل تتطور بشكل متسارع، وأصبحت تراعي متطلبات المرأة التي ملت الإطلالة المتجمدة التي يمنحها البوتوكس عندما يكون مبالغا فيه، بينما برهنت بعض التقنيات الأخرى على أنها تمنحها مظهرا
تمكن جراحون صينيون من تنمية أنف على جبهة رجل ليستبدل به أنفه المهشم إثر إصابة تعرض لها في حادث سير أعقبها التهاب حاد فتت غضروف الأنف بحيث تعذر على الأطباء ترميم الأنف الأصلي. قرر فريق الجراحين الصينيين زرع أنف جديد بالكامل في جبهة رجل تهشم أنفه في حادث سير مروع ليستبدلوا به الأنف التالف كما أفاد موقع هفنغتون بوست
في اكتشاف علمي ثوري يتعلق بخلايا الجلد توصل علماء إلى طريقة لتجميد خلايا الجلد بحيث لا تشيخ. السر يكمن في تحويلها إلى خلايا جذعية لاستخدامها لاحقا في عمليات تجديدية. ويمكن استخدام التقنية الحديثة في عمليات التجميل مع أن العلماء يأملون في استخدامها لمساعدة المرضى المصابين بتشوهات وإصابات وفق ما ذكرت صحيفة دايلي مايل.ويسود اعتقاد أن المشاهير
برجاء ادخال الايميل الشخصى لمتابعة النشرة المجانية
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookies
..اعرف أكثر