تعتبر التهابات الأذن هي أكثر الاضطرابات شيوعًا بين الأطفال؛ لأن الأعراض يمكن أن تكون غامضة وتحاكي أعراض نزلات البرد أو الانفلونزا العادية، وفي الواقع غالباً ما تبدأ التهابات الأذن بالبرد مع السعال والأنف، في حين أنه أمر صعب بالتأكيد ولا تزال هناك علامات خاصة بالتهابات الأذن.
أوصى طبيب الأنف والأذن والحنجرة الألماني يان لولر باستشارة الطبيب عند انسداد الأذن الناجم مثلاً عن الاستحمام أو غسل الشعر، موضحاً أن الانسداد يرجع في الغالب إلى انتفاخ شمع الأذن بفعل توغل الماء بداخلها.وحذر لولر من محاولة التغلب على انسداد الأذن بواسطة الأعواد القطنية، حيث أنها تتسبب فقط في إزاحة الشمع إلى أعماق الأذن، فضلاً عن خطر تعرض طبلة الأذن للجرح أو التمزق.
برجاء ادخال الايميل الشخصى لمتابعة النشرة المجانية
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookies
..اعرف أكثر