دورٌ صغير بين فصول المسرحيات التي كانت تقدمها فرقة فوزي الجزايرلي المسرحية بالحُسين، تلك كانت البداية الفنّية لموسيقار الاجيال، محمد عبد الوهاب، هروبٌ فُجائى مع سيرك إلى دمنهور، ولكنه طُرد من السيرك بعد بضعة ايام. لم تكُن تلك هى المفارقة الوحيدة فى حياة «عبدالوهاب»، بجانب مظهره الوقور ونظراتُه الحادة. تمتلأ حياته بمخزونٍ مُبهر من الحكايات التى
برجاء ادخال الايميل الشخصى لمتابعة النشرة المجانية
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookies
..اعرف أكثر