كتل خشبية تحترق في كوة بأحد أركان الغرفة، تستعر النار فيها فيتمازج صوت الاحتراق بالحرارة المنبعثة منها، ولتكون مع جلسة السمر حولها حالة من الوجد المصحوب بذكريات الأهل والأحبة في لقطة كادت أن تختفي من بيوتنا العربية التي أصبح ساكنوها مشغولين بسباق الحياة واللهاث وراءها. وعلى الرغم من اعتماد العديد منا على وسائل أخرى في التدفئة، إلا أن المدفأة تبقى جزءاً من ديكور عدد لا
برجاء ادخال الايميل الشخصى لمتابعة النشرة المجانية
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookies
..اعرف أكثر