يدخل الرجل إلى المقهى ولا يدري أن بانتظاره خدعة خارقة مبتكرة بذكاء تزرع في قلبه الخوف من مجهول يتقمص دور فتاة. لوانا خوري من بيروت: ليس أجمل من تدبير الخدع الذكية بالناس وليس أتفه من تدبير الخدع الغبية. فالناس بالفطرة ينساقون نحو المجهول لاستكشافه والعبور منه نحو ذكرى ما أو أمثولة ما أو حتى موقف. وهذا ما يمكن أن تؤمنه المقالب الذكية فعلا.
برجاء ادخال الايميل الشخصى لمتابعة النشرة المجانية
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookies
..اعرف أكثر