ذكر أن أحد حدائق الحيوانات الصينية واقعه في مشكلة كبيرة بعدما تم إكتشاف أن الاسد الافريقي الذي بها ليس سوي كلب. ومنذ ذلك الوقت تم إكتشاف أن الحديقة قد إستخدمت أيضا عدد من الفصائل الشائعة لتحل محل الحيوانات الغريبة. فقد كان الأسد الافريقي في الحقيقة ليس سوي كلب درواس تيبيتي وهو فصيلة من الكلاب يتميز شعرها بأنه طويل وضخم. وكانت زائرة هي من أبلغت عن الحديقة
قام العلماء بتعديل الفئران وراثيا بهدف اكتشاف الألغام الأرضية وهم يأملون أن تصبح تلك الفئران فيما بعد آداة مفيدة للكشف عن مخلفات الحروب القديمة.وفي حديثها تذكر Charlotte DHulst من جامعة هالتر بنيويورك والقائمة بتلك الدراسة أن هناك أكثر من 70 دولة تتضرر من تلك الألغام وأنه بعد سنوات عدة من انتهاء الحروب مازالت هناك بعض المجتمعات التي لا تستطيع ممارسة أنشطتها
برجاء ادخال الايميل الشخصى لمتابعة النشرة المجانية
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookies
..اعرف أكثر