الجيش قلب الدولة ومصدر بقائها كما تقاس قوتها بقوة جيشها ولما له من قيمة لاتقدر بثمن أصبح الانتماء إليه وتأدية الخدمة العسكرية به واجب وطني اختصت الرجال به لما يتطلبه من قوة وجلد من حيث نوعية التدريبات العسكرية والتعليمات الصارمة التي توجه لهم بالإضافة إلى تجهيزهم للقتال في صفوفه خلال أوقات الحرب.واقتصرت مشاركة المرأة في الجيش على الأعمال الإدارية والطبية بعيدا عن
برجاء ادخال الايميل الشخصى لمتابعة النشرة المجانية
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookies
..اعرف أكثر