الفراق كأس لابد أن يتجرع قطراته كل إنسان على وجه الأرض، فهو حقيقة لا يمكن إنكارها، وقدر حتمي. من المؤكد أن كلا منا مر عليه وقت فقد خلاله حبيباً وذاق مرارة الفراق وعذاباته التي ليس لها دواء. نجد من فارق الأب أو الأم، ومن فارق الابن أو الزوج وفقد معنى الحياة، وكانت رغبته الوحيدة في ذلك الوقت أن يلحق بمن يحب إلى العالم المجهول، لكن قدر الله سائر على العباد ولا يتحدد بما
نعم 63%
لا 18%
لا أعلم 18%
برجاء ادخال الايميل الشخصى لمتابعة النشرة المجانية
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookies