يخلق الإنسان وهو في حالة من البحث الدائم عن نصفه الآخر الذي يكمل به سيمفونية الحياة السعيدة الهادفة.ويظل يفتش ويفتش في كل مكان وزمان يخفق كثيرا وقليلا ما يجد ضالته وهو حبيب العمر الذي يمنحه كل ما يملك في الحياة: الروح والقلب والجسد وكل ما يحيط بهما.لأن غاية المحب وأقصى ما يتمناه هو دفء الحب ولمسة الحنان التي يمنحها له حبيبه ليستمد منها القوة وقدرة
نعم 64%
لا 18%
لا أعلم 18%
برجاء ادخال الايميل الشخصى لمتابعة النشرة المجانية
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookies