منذ عشر سنوات، وفي عز انفجار فقاعة الدوت كوم، التي أودت بالكثير من الشركات «الإنترنتية» ودفعت بها إلى هاوية النسيان أو الإفلاس، قررت صحافية شابة اسمها ناتالي ماسيني، أن تعوم ضد التيار وتؤسس موقعا للتسوق على الإنترنت أطلقت عليه اسم «نت أبورتيه دوت كوم» Net-a-Porter.com. حجتها في مواجهة الانتقادات والتخويفات، أن الموقع غير مسبوق وليس له مثيل، كونه
نعم 63%
لا 18%
لا أعلم 18%
برجاء ادخال الايميل الشخصى لمتابعة النشرة المجانية
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookies