أشارت تقارير مؤخرا إلى أن "ماليا" الابنة الكبرى للرئيس الأمريكي باراك أوباما قد أصبح طولها 175 سنتيمترا وهي في الثانية عشرة من عمرها فقط.وتلقي هذه التقارير الضوء ثانية على الآثار الاجتماعية للطول الزائد بالنسبة للعمر.وفي بريطانيا كان من الطبيعي حتى التسعينيات أن يعرض على الفتيات علاجهن بالهرمونات إذا كن مفرطات في الطول، فقد كان هناك شعور بأن الفتيات
لا يكاد يخلو سوق شعبي او عصري في أي مدينة من المدن المغربية من محلات متخصصة في بيع الاحذية التقليدية المغربية الشهيرة بـ «البلغة» بالنسبة للرجال و«الشربيل» بالنسبة للنساء، معروضة على واجهة المحلات بطريقة متناسقة وكأنها لوحات تشكيلية.أحذية تثير انتباه السياح باشكالها الانيقة والوانها الجميلة
برجاء ادخال الايميل الشخصى لمتابعة النشرة المجانية
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookies
..اعرف أكثر