مهما تعددت أنواع الطيور، يظل الحمام هو سيدها، نظرا للمكانة الرمزية التي يحملها، والمرتبطة بالمحبة والسلام، وهذه المكانة لا تضيع منه حتى عندما يتحول إلى طبق شهي على موائدنا، لأن طعمه يختلف عن بقية أنواع الدواجن والطيور. وعرف الحمام على أنه صديق الإنسان، الذي استخدمه قديما كوسيلة اتصال سريعة تنقل الرسائل في أيام السلم والحرب
نعم 63%
لا 18%
لا أعلم 18%
برجاء ادخال الايميل الشخصى لمتابعة النشرة المجانية
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookies