مع انخفاض درجات الحرارة وارتفاع نسبة الكآبة لدى العديد منا، بسبب افتقادنا لنور الشمس، تصبح الحاجة إلى ما يحسن المزاج أكثر إلحاحا. ولا حاجة إلى القول إن الأحوال الاقتصادية الراهنة لا تساعد كثيرا، لأن التسوق الذي كان يعتبر بالنسبة للبعض وسيلة تنفيس، أصبح يحتاج إلى تفكير طويل، وزمن التسوق العشوائي لكل
«خمريات يالطيب .. خمريات .. هنا» مقتطفات من أصوات تنادي للترويج على بعض من مستحضرات التجميل، من المفترض أن تتردد على مسامع من يزور أي سوق أو مجمع تجاري في جدة، أو ربما في أي منطقة في السعودية.والخمريات يقصد بها أحد أنواع العطور، أو التركيبات المستنبطة من زيوت عطرية لزهور أو فواكه يتم تخميرها، دون إضافة ما تتطلبه
نعم 63%
لا 18%
لا أعلم 18%
برجاء ادخال الايميل الشخصى لمتابعة النشرة المجانية
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookies