يحلم جميع الاباء برؤية اولادهم وبناتهم وقد اكملوا دراساتهم وتخرجوا من الجامعات ليدخلوا مباشرة مجال العمل حتى يحصلوا على الاستقلالية المادية، ويضمنوا عيشا كريما، فقد حينها يشعرون بانهم نجحوا في مهمتهم وأدوا واجبهم على احسن وجه. فوصول الأولاد الى بر الامان يعني شعورهم بالارتياح والرضا والفخر
ظهرت في العاصمة المصرية مجموعات شبابية تتخذ سلوكيات ومظاهر خارجية وطقوساً غريبة، للهروب من واقعهم وتعبيراً عن الاحباط واليأس والحزن ويتعارف أعضاء هذه المجموعات، وتسمي "الايمو والغوثيك والنيغر"، من خلال الإنترنت خصوصاً موقع "الفيس بوك"، حيث يتبادلون الآراء في قضاياهم المختلفة خصوصاً ندرة فرص العمل والبطالة التي يواجهونها.
برجاء ادخال الايميل الشخصى لمتابعة النشرة المجانية
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookies
..اعرف أكثر