يذهب الخيال أحيانا بنا حتى نصدق أن الأشياء الجامدة تتحدث معنا ونحاورها فمثلا يمكن أن تصدق أن سيارتك تتحدث إليك وغيرها وغيرها بالحلم لا يتوقف مادامت الحياة مستمرة.مما لا شك فيه،تئن وتشتكي هذه الآلات أحيانا كما لو كانت تقول لصاحبها "امنحني بعض الراحة." أو تقول لك بلغة لطيفة "عزيزي،أعاني من الصداع."بالرغم من ذلك يجب أن أخبرك أن هذه الرسائل موجودة
برجاء ادخال الايميل الشخصى لمتابعة النشرة المجانية
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookies
..اعرف أكثر