قلة من شركات الإعلانات الأميركية جرأت على الوصول إلى المستهلك المسلم في الولايات المتحدة. فإما لم يروا احتمالات كبيرة للبيع لهذا القطاع أو إنهم خشوا ردة فعل سياسية. وكانت هناك بعض الأسباب العملية أيضا: الأميركيون المسلمون قدموا من عدة خلفيات عرقية بحيث أن الأمر الوحيد الذي يربط بينهم هو الدين، وهي قضية تتجنبها معظم شركات الإعلان غير أن الأمر بدأ في التغيير، فالشركات الاستهلاكية
«لماذا تشترين قطعة بـ546 جنيه إسترليني يا مجنونة؟ يمكنك شراؤها بـ54 جنيه إسترليني بعد أسابيع»، هذا ما صرخت به شابة لصديقتها التي أبدت إعجابا ورغبة في شراء فستان من «ماكسمارا» وهما تتفرجان على المعروضات في محلات «هارفي نيكولز» اللندنية يوم السبت الماضي لم يكن باديا على الأولى أي نية للشراء، فهي ككثيرات غيرها تتفرج وترسم خطتها القادمة
برجاء ادخال الايميل الشخصى لمتابعة النشرة المجانية
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookies
..اعرف أكثر