في مطلع كل شهر تواجه بعض النساء العاملات مشكلة تشغل تفكيرها بقية الشهر، حين تتجه الأنظار نحو راتبها وكأنه ليس من حقها وحدها، وتصبح الزوجة العاملة بالنسبة لزوجها كالدجاجة التي تبيض ذهبا. قبل بداية كل شهر يبيت هذا الزوج النية لالتهام راتب زوجته دون النظر إلى احتياجاتها ومتطلباتها، ويعيش عدد من الزوجات على حافة الانهيار نتيجة طمع أزواجهن براتبهن، في الوقت الذي يترك
في دول البلقان تغيرت خرائط الزواج المختلط. الاسم في الغالب كان يمثل هوية حامله القومية، ودينه يحدد هويته الثقافية، ولكن اختلط الأمر هذه الأيام. ويؤكد الباحث الدكتور ميرصاد كاريتش أن التغيير حدث بعد حرب الإبادة الأخيرة التي تعرض لها المسلمون في البلقان في تسعينات القرن الماضي «لم يعد الزواج المختلط كما كان من قبل في البلقان شائعا بين مختلف الإثنيات العرقية
برجاء ادخال الايميل الشخصى لمتابعة النشرة المجانية
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookies
..اعرف أكثر