فيلم إثارة يستعيد صدارة إيرادات السينما الأمريكية .. تعرفي عليه
استعاد فيلم "إيه كوايت بلايس" بجزئه الثاني صدارة شباك التذاكر في صالات السينما بأمريكا الشمالية.
وحقق فيلم "إن ذي هايتس" المقتبس من الاستعراض الغنائي للين-مانويل ميراندا نتيجة مخيبة، وفق محللين في القطاع.
وحصد فيلم "إيه كوايت بلايس بارت 2" للمخرج جون كراسينسكي مع زوجته إميلي بلانت في دور البطولة، 11,6 مليون دولار بحسب تقديرات شركة "إكزبيتر ريليشنز".
أما فيلم "إن ذي هايتس" من إنتاج "وورنر براذرز" وإخراج جون م. تشو، فقد نال 11,4 مليون دولار، في نتيجة مخيبة للتوقعات التي تحدثت عن إيرادات محتملة بين 15 مليون دولار و20 مليونا.
ومن الأسباب المحتملة لذلك هو عرض الفيلم بالتزامن على منصة "إتش بي أو ماكس" من دون كلفة إضافية للمشتركين.
ويروي الفيلم قصص وأحلام شباب متحدرين من أمريكا اللاتينية في حي واشنطن هايتس في نيويورك.
وحل في المركز الثالث فيلم "بيتر رابيت 2: ذي راناواي" من إنتاج "سوني"، مع 10,4 ملايين دولار.
وفي المركز الرابع جاء الجزء الثالث من سلسلة "ذي كنجورينج" بعنوان "ذي ديفل مايد مي دويت"، متصدر ترتيب الأسبوع الماضي، مع 10 ملايين دولار.
أما المرتبة الخامسة فاحتلها فيلم "كرويلا" من إنتاج "ديزني" المستند إلى قصة فيلم الرسوم المتحركة الشهير "101 دالمايشنز" والمصوّر بمشاهد واقعية حية من بطولة الممثلة إيما ستون. وحصد الفيلم 6,7 ملايين دولار من الإيرادات.