في عيد ميلاده الـ81.. إفيهات عادل إمام تُبرز نجوميته في عالم الفن
10:21 م - الإثنين 17 مايو 2021
وصلت نجومية الزعيم عادل إمام حد السماء بسبب اشتهاره بخفة ظله وإفيهاته الشهيرة التي ظلت ثابتة لسنوات عديدة تتداولها الأجيال المتعاقبة، واصبحت مادة أساسية للمزاح في حياتنا اليومية، وباتت متربعة على العرش حتى أصبحت مادة للكوميسكات على السوشيال ميديا.
وفي عيد ميلاد الزعيم الـ81، والذي يوافق 17 من شهر مايو، نقدم لكم أشهر إفيهات عادل إمام التي قالها في العديد من أعماله الفنية، وظلت علامة من علامات الإفيهات في الوطن العربي.
بلد شهادات صحيح
أول مقولة شهيرة للزعيم كانت في بداياته مع التمثيل، وكانت في مسرحية «أنا وهو وهي» للفنان فؤاد مهندس، وجسد خلالها دور «دسوقي أفندي»، حينها أطلق المقولة الشهيرة التي تتداول حتى الآن «بلد شهادات صحيح».
شاهد ماشفش حاجة
وخلال مسرحية شاهد ماشفش حاجة والذي جسد فيها دور الشاب سرحان عبدالبصير، أطلق أكثر من إفيه خلال أحداث المسرحية أبرزها: «بخاف من الكلب يطلع لي أسد.. آه هو أسد»، و«لو كل حد عزّل عشان ساكن تحتيه رقاصة البلد كلها هتنام في الشارع»، و«وإنتوا مش هتنتشروا»، و«اسمي مكتوب.. طيب»، و«ده أنا غلبااااان»، و«البيه خرونج برضو».
كل واحد يخلي باله من لغاليغو
ومن أبرز إفيهاته في مسرحية «مدرسة المشاغبين» كان: «بعد 14 سنة خدمة في ثانوي بتقولي أأقف»، و«أنت بتذاكر من ورانا ولا إيه»، و«كل واحد يخلى باله من لغاليغو.. أنا بعد كده هاجي وأسيب لغاليغي في البيت».
لقد وقعنا في الفخ
وفي فيلم «مرجان أحمد مرجان»، قام عادل إمام بدور رجل أعمال شهير، ويعد هذا الفيلم من أبرز الأفلام التي قام الزعيم ببطولتها، ومن أشهر إفياته: «من فوق مأنتمة مع الأخ محمود، ومن تحت مأنتمة مع عمرو دياب»، و«عندها خلفية هايلة»، و«الحلزونة ياما الحلزونة»، و«لقد وقعنا في الفخ»، و«انتوا بتقولوا إيه يا جماعة».
أشهر جملة في عنتر شايل سيفه
اشتهر الزعيم في فيلم عنتر شايل سيفه بالجملة الشهيرة التي ظلت تتداول حتى الآن، وهي: «الساعة بخمسة جنيه والحسابة بتحسب».
اقرأ.. في ذكرى ميلاده.. صورتان نادرتان لعادل إمام وزوجته: إحداها مع فنانين
هو الدين بيقول إيه؟
ومن أبرز إفيهات الزعيم التي استخدمت بشكل كبير في الكوميكسات على السوشيال ميديا كانت من فيلم «حسن ومرقص» عندما كان في المسجد، واضطرته الظروف لأن يتخفى في رجل دين مسلم، ويذهب إلى المسجد ويكون له مريدين، وعندما يسأل في أمور دينية ودنيوية، كان يتهرب بعبارة «هو الدين بيقول إيه؟».