"الشمع" الاختيار الأسوأ لإزالة شعر "البكيني"
شاركت هانا سكورير، أحدى أسوأ استخدماتها للشمع، عبر موقع الفيس بوك، حيث اعتادتإبلاغ الشركات بتجاربها المختلفه بالمنتجات التي تجربها، ولكن هذة المرة كانت تجربتها مؤسفة، وذلك عند محاولتها إزالة "شعر" البيكيني الخاص بها، بإستخدام الشمع الخاص بشركة "بوتس".
وأكدت "سكورير"، أن الشمع جعلها تشعر بخيبة أمل شديدة من الشرائط، فبدلاً من إزالة شعرها غير المرغوب فيه، ترك قطعة من الشمع اللاصق الذي يصعب تحريكه متشابكًا في فخذها الداخلي.
وتابعت، وفقًا للتعليمات الموجودة على ظهر العبوة، قمت بتسخين شريط، وقمت بتثبيته، وتحملت الألم، والمفاجأة عند النظر إلى الأسفل، للاستعداد للاستمتاع بشاطئ داخلي خوخي جاهز الفخذ، رأيت كل الشعر الذي حاولت خلعه، ماعدا قليلاً قد أزيح من مكانه، بإستثناء طبقة سميكة من الشمع المتماسكة بقوة في الشعر.
وأكدت أنه مع فشل الشرائط في إزالة الشعرها، حاولت يائسة إزالة الشمع الموجود الآن في شعرها باستخدام مناديل إزالة الشمع المتوفرة، لكنها واجهت صعوبة حيث ظل الشمع ملتصقًا بشعرها، ومن هنا أخذت إحدى المناديل وبدأت أحاول فرك الشمع "الصمغ"المذاب، ومع ذلك، بدلاً من إنقاذ بشرتي، أصبحت المناديل محاصرة وتتقطع أجزاء منها وتلتصق بشدة بجلدي، ولكن في نهاية المطاف، مع التقشير المتكرر باستخدام كمية كبيرة من الزيت باهظ الثمن، عادةً ما أدخره للمناسبات الخاصة وشفرة حلاقة بديلة، تمكنت من إنهاء المهمة التي لم تبدأ بها شرائح الشمع حقًا.
واختتمت كلامها قائلة:"يجب هلى شركة بوتس، ببيع الشرائط وأن تتبرع بها لمواقع البناء لاستخدامها كأسمنت.