هل أحلام السبب وراء عودة تامر حسني وبسمة بوسيل؟
داعب الجمهور، النجم تامر حسنى، بعد مصالحته لزوجته المغربية بسمة بوسيل وخاصة أن رسالة تامر لبسمة جاءت بعد تغريده النجمة الإماراتية أحلام التي أكدت قدومها إلى مصر لإنهاء الخصام بينهما، ومن التعليقات: "أنت خفت من أحلام، أنت صالحت بسمة بعد ما أحلام هددتكم".
كما أثنى عدد كبير من المتابعين، على طريقة تامر حسنى عند مصالحة زوجته عبرهاشتاج حمل اسمه على تويتر، وكتب أحد المغردين: "أنا كنت بحب تامرحسنى بس دلوقتى حبيته واحترمته أكتر"، وقال مغرد آخر:" عجبنى رد فعل تامرحسنى جدا".
وكانت أحلام، غردت قائلة: "هيرجعوا بإذن الله ولو ما رجعوش هسافر مصر واصالحهم وهم أحرار تهديد ووعيد وبوكسات الاثنين وعلى فكره كل واحد يكتب للتاني حالاً بحبك وبسرعة وياويلكم إذا غضبت".
حيث كتب عبر حسابه بموقع "انستجرام": "بسمة حببتي للاسف انتي مفكرتيش كويس و سلمتي ودنك لشر السوشيال ميديا عشان كان تعليق كلامهم فارغ نسوكي انك عرفتيني وانا مشهور ودي طبيعة شغلي الي عرفتيني عليها وحبيبتني بيها، أزاي وصلوكي للزعل والبعد فترة، المهم انا مش هزعل منك ولا يرضيني زعلك انتي حبيبتي و ام ولادي، انا ضهرك وسندك مهما حصل، بس اللي عايز اقوله لعل نكون سبب خير في توعية ناس كتير".
وتابع: "ليه لما اي حد بيزعل من حد بيطلع يكتب عليه في السوشيال ميدي طب حتي يكلمه الاول ايه علاقة الناس بعلاقة شخصية بين اتنين ممكن تتحل في التليفون او في زيارة رحيمة ما بينهم وياريتها مشكلة اصلا.. ربنا جعل ما بينا مودة ورحمة عشان كدا للاسف انتي عرفى ان في ناس في طبيعتهم حب خراب البيوت ومش هنخلص منهم بس انتي اللي هتهلصي من فكرة انك تسمعيهم
وأضاف: "ياريتك تركزي مع طاقة الناس اللي دعولنا ودعوا لولادنا وفعلا انا بشكر كل الناس والفنانين اللى سعوا في الخير لينا، وانا واثق انك دلوقتي زعلانة انك كتبتي كدة.. هو تصرف متهور منك بس ولا يهمك مش عيب ان الانسان يغلط ويتعلم وانا ياما علمتك ولسة هعلمك كان نفسي الكلام ده يكون بينا لكن انتي اشركتي الجمهور الكريم فكام لازم ارد هنا، وبينا حب عالي وحياة كريمة وأولادنا و بيتنا أغلي ما فيها ربنا يخلينا ليهم ويخليهم لينا يارب، متهورة بس بحبك"
وعلم "اليوم السابع" أن صورا مفبركة للنجم تامر حسنى وراء غضب زوجته بسمة بوسيل، وبدأ الخلاف القائم، وسط سعى عدد كبير من أصدقاء الزوجين لإنهائه الآن، حيث يتواجد أصدقاء مشتركون بين تامر وبسمة فى منزل كلاهما، لإنهاء الاختلاف القائم بين الزوجين، والأمور الآن فى طريقها للحل النهائي.