جنيفر لورانس تعود للأكشن
بعد تقديمها أجواء الرعب في فيلمها الأخير MOTHER تعود الممثلة الأمريكية جنيفر لورانس إلى أدوارها المفضلة التي كانت سببا في شهرتها وتصدرها شباك التذاكر من خلال أفلام الأكشن، حيث انتهت من تصوير فيلمها الجديد Red Sparrow الذي تقدم خلاله شخصية «باليرينا»، تضطرها الظروف التي توضع فيها للعمل كجاسوسة، وتقدم عددا من مشاهد الأكشن التي تهوى «لورنس» تقديمها، وسبق أن أجادت تقديم سلسلة أفلامها The Hunger Games التي تجاوزت في أفلامها الثلاثة ما يقرب من مليار ونصف المليار دولار في جميع أنحاء العالم، وجعلها إحدى نجمات الأكشن بلا منازع، وخلفا لعدد من النجمات ممن قدمن مثل هذه النوعية من الأفلام وعلى رأسهن أنجلينا جولى.
وتدور أحداث الفيلم حول «دومينيكا» المعزولة عن كل شىء، بسبب انضمامها لفرقة البولشوى الروسية منذ فترة طويلة، وعمها هو المسؤول عن تدريب الجواسيس الروس، فيستعين بها ويرسلها إلى ما يعرف باسم مدرسة سبارو، حيث يتم تدريس فنون الإغواء والتجسس للنساء والرجال.