حقيقة طلاق حليمة بولند بعد قضية التحرش
على خلفيّة واقعة التحرّش التي تعرّضت لها الاعلامية حليمة بولند في لندن قبل عدّة أيام، تناقلت بعض المصادر الإعلامية مؤخّرأً خبراً يتعلّق بإنفصالها عن زوجها لم نتأكّد بعد ما إذا كان حقيقة أم مجرّد إشاعة، باعتبار أنّها مادّة دسمة في الاعلام وهي دائماً ما تثير الجدل أينما حلّت أو تواجدت.
خبر الطلاق هذا شغل الكثيرين ودفعهم الى معرفة تفاصيل أكثر عن ما حصل مع مقدّمة البرامج المعروفة، من بينهم الصحافي نايف الشمري الذي نشر تغريدةً عبر حسابه الخاص على موقع التواصل الإجتماعي "تويتر"، جاء فيها: "أنباء شبه مؤكدة عن طلاق إعلامية كويتية شهيرة بعد تعرضها مؤخراً للتحرش وعند إتصالنا بالإعلامية للتأكد من صحة الخبر رفضت الإدلاء بأي تصريح".
وهنا، ما زال روّاد الانترنت ومحبّي النجمة المعروفة ينتظرون معرفة الحقيقة وما إذا كانت بولند قد إمتنعت عن الردّ عمداً كي تثير بلبلة في الوسط الفني ريثما تخرج الى العلن بالمعلومات الصحيحة والواقعية ...
أخيراً، لا ننسى أن نشير الى أنّ حليمة كانت قد إستعانت بمرافقين شخصيين ليؤمنوا لها الحماية المطلوبة أينما حلّت منعاً من أن تتكرّر هذه الحادثة من جديد وتجنّباً لي فعل فاضح أو غريب.