لا داعي للقلق من التطعيمات وخذي بالنصائح التالية

الكثير من الأشخاص يتخوفون من تأثير التطعيمات لدرجة كبيرة حتي أصبحت مثار جدل ونقاش واسعين في الفترة الأخيرة
الكثير من الأشخاص يتخوفون من تأثير التطعيمات لدرجة كبيرة حتي أصبحت مثار جدل ونقاش واسعين في الفترة الأخيرة

علي الرغم من أن التقدم التكنولوجي وما وصلت اليه التكنولوجيا من تطور إلا أن الكثير من الأشخاص يتخوفون من تأثير التطعيم لدرجة كبيرة حتي أصبحت مثار جدل ونقاش واسعين في الفترة الأخيرة حيث يتشكك البعض في جدوي فائدتها ، إذا فهل نبقي متخوفين من التطعيمات أم نبقي مطمئنين لمميزاتها وفوائدها ولكي نفصل ما بين الحقيقة والخرافة في هذا الأمر فلننظر الي البحث الذي أجري حول النقاش المحتدم بخصوص التطعيمات.
 
بعض التطعيمات تحتوي علي الزئبق
أما المخاوف بخصوص هذا الشأن فتأتي من وجود مادة الـ Thimerosal في الزئبق لكن هذه المادة لا توجد مطلقا في التطعيمات التي تقدم للاطفال الذين تقل أعمارهم عن ست سنوات.
 
 
التطعيمات لا تسبب مرض التوحد
كما انتشرت أيضًا في آخر تكهنات تشير الي أن التطعيمات تسبب مرض التوحد بين الأطفال وهذا الأمر عارض تمامًا عن الصحة حيث ثبت من خلال الدراسات الحديثة
 
التطعيمات أثار جانبية 
 
بعض التطعيمات لديها بعض الأثار الجانبية عندما يتم حقها للأطفال مثل الأثار الجانبية التي تؤدي إلى التطعيمات في الحمي وبعض الام الزور وقد تختلف الأثار وفقا لاختلاف ونوع التطعيمات.
 
التطعيمات تمد الجسم بالحماية
 
من الطبيعي أن توفر التطعيمات قدرا معقولا من الحماية للجسم وذلك هو السبب الرئيسي في إعطاء التطعيمات للأطفال ، من أجل حمايتهم من الأمراض والأوبئة في المستقبل.
 
التطعيمات ليست للأطفال فقط
 
قد ينظر البعض على اعتبار أن للأطفال فقط دون غيرهم من الكبار سشنا وهذه خرافة وليست حقيقة أن التطعيمات لا سيما بسكان معين أنها مجرد بالسبب الذي أعدت من أجله وهو الوقاية من انتشار الأوبئة وأمراض معينة وهذا ما يتضح اثناء وقوع الكوارث.