الولادة الطبيعية في الماء

يرجع أصل الولادة في الماء إلي زمن اليونانيين والصينيين وهي وسيلة تحظي بالفعل بشعبية كبيرة
يرجع أصل الولادة في الماء إلي زمن اليونانيين والصينيين وهي وسيلة تحظي بالفعل بشعبية كبيرة

 يرجع أصل الولادة في الماء إلي زمن اليونانيين والصينيين، وهي وسيلة تحظي بالفعل بشعبية كبيرة.
 اليوم.. للاستفادة من هذا النوع من الولادة الطبيعية، هناك شرطان أساسيان: أن تكون الأم بصحة جيدة، وتعيش حملها من دون اضطرابات. 
 
الممارسة العملية:
يتم إعداد حمام تكون فيه درجة المياه بين 32 و34 درجة مئوية، عادة سوف يكون تأثير الاسترخاء فوريا والتوسع سيكون أسرع بكثير، وحتي إذا لم تتوفر الرعاية الطبية للأم إلا أنه سيتم رصد معدل ضربات قلب الجنين عن كثب.
 
 عندما يبدأ العمل، عليك بالعثور على الوضع الأفضل الذي يخفف عنك، حتى لو كان في حوض الاستحمام .
لا داعي لأن تقلقي، فخطر العدوى متشابه مع الولادة التقليدية، ويمتاز هذا النوع من الولادة بأن الطفل يمر بسلاسة من السائل الأمنيوني الذي يحيط بالجنين في حمام الماء ساخن.
 
وسيتم شفط المخلفات بدورها تدريجيا كلما تقدم العمل، يمكن أن تكون مساعدة الزوج قيمة للغاية؛ لأنه سيساعدك على الثبات. 
 
إنها تجربة قوية ومؤثرة بالنسبة للأم، ولكن أيضا للأب على حد سواء الذي يشارك في قدوم طفلك بشكل كامل.