مرتضى منصور يهدد خالد يوسف: لا أريد الحديث عن سمية الخشاب!.. وأيمن نور في منزل أخت هيفاء صاحبة الأفلام الجنسية

استضاف أحمد موسى في برنامجه "على مسؤوليتي" المذاع على شاشة "صدى البلد" المستشار مرتضى منصور، وتحدث مرتضى عن أمور كثيرة تخص أحوال البلاد، وأكد من خلال حواره أنه يدافع عن بلده مصر وليس عن الرئيس.


واضاف مرتضى بأنه لدية بعض التحفظات على بعض تصرفات الرئيس ومن يرى أنه (يُطبل له) يقول ما يريد فهو يعشق بلده مصر ولا يخشى أحدا، واستكمل حديثه وقال ( اللي بيقولوا كل شوية هتعايرونا بسوريا والعراق هو بقى في سوريا، بلدك ضاعت يا أصالة ياللي فضلتي تقولي بشار لازم يمشي).

وأشار مرتضى إلى أن الدولة لابد أن تتخذ إجراءات صارمة ضد ما يحدث على مواقع التواصل الاجتماعي من مزح و(تهريج) حتى لا يتسبب ذلك في ضياع مصر.

وتطرق مرتضى للحديث عن مجلس النواب والبرلمان وقال إن هناك أعضاء في مجلس النواب يحصلون على تمويل من الخارج.

ووجه مرتضى حديثه للسياسي أيمن نور وقال: "لو أنت راجل يا أيمن قولنا لما طلعت بعفو صحي من أمن الدولة شوفت ايه في الفيديو اللي عرضوه عليك"، وتابع : "طيب هي رولا أخت هيفاء وهبي بتاعة الأفلام الجنسية هتبقى معاك ولا هتبقى فين ما أنت في بيتها على طول ولا مش واخد بالك" واستكمل حديثه بأن أيمن نور لا يستطيع الإفصاح عما شاهده في الفيديو.

وفي الجزء الثاني من الحلقة التي استكملها مرتضى منصور مع أحمد موسى أمس، نوه مقدم البرنامج إلى أن كل من ذكر اسمه في أي من الحلقتين له حق الرد بإجراء مداخلة هاتفية وبوجود مرتضى منصور.

وقال مرتضى إن مجلس النواب لا يعنيه في شئ ونفى التحقيق معه بشأن إهانة النائب هيثم الحريري قائلا وأقسم بالطلاق إنه لم يذهب إلى المجلس اليوم، وووجه حديثه للحريري قائلا: لا أريد الكلام عن قضية التفاحة الخاصة بالتجسس لأنه عيب، وأنه لم يقف أثناء تحية النواب للقوات المسلحة داخل المجلس.

ومن خلال تهديده لعدة أسماء داخل مجلس النواب ذكر اسم المخرج وعضو مجلس النواب خالد يوسف وقال: "بلاش أنا يا خالد يا يوسف وحضرتك بترد الجميل ده أنا مطلعك من مصيبة بس عشان أنا مؤدب مش هطلع الصور، اللي احنا قلنا منعرفهمش لا ده الرسائل المتبادلة كلها عندي ومش عايز اتكلم عن سمية الخشاب".

ووجه موسى سؤالا لمرتضى هل لازال محافظا على حجته فأجاب الحمدلله وأنه عاد كما ولدته أمه ولديه 41 يوما ولا يسب أحد نهائيا واقصى لفظ يقوله هو يا سفيه وقليل الأدب وهى شتائم مثل التي توجد في القرآن معللا ( هو مش ربنا وصفهم بالسفهاء).