كاني ويست يفاجئ الجميع برد فعله على تعري زوجته كيم كاردشيان

يبدو أن نجمة تليفزيون الواقع كيم كاردشيان لا تعر اهتماما برأي أي شخص في تصرفاتها سوى زوجها مغني الراب كاني ويست، الذي أكد دعمه لقرارها بالتعري على غلاف مجلة " Paper".
 
وكانت كيم كاردشيان قد ظهرت على غلاف المجلة بظهرها ومؤخرتها العارية تماما إلا من طبقة من الزيت اللامع، في عدد المجلة لشتاء 2014 بعدسة جين بول جودي.
 
وبعد الانتقادات التي نالتها كيم بسبب تعريها، على رأسهم بطلة مسلسل "Glee" الغنائي نايا ريفيرا التي انتقد تعريها بعد أن أصبحت أما، يبدو أن الوحيد الذي لم يستاء من الصورة هو زوجها كاني ويست.
 
وأظهر كاني دعما كبيرا لقرار زوجته بإعادة نشر صورتها العارية عبر حسابه على موقع "Twitter" مكتفيا بكتابة: "كل يوم"، في إشارة منه إلى دعمه الدائم لها.
 
وربما توقع الكثيرون أن يكون كاني داعما لزوجته، إذ سبق أن وقف بجانبها عندما نشرت صورتها المثيرة بملابس البحر، لترد على منتقدي جسدها الممتلئ بعد ولادة ابنتهما نورث. 
 
إذ أعاد كاني نشر صورتها المثيرة أيضا وعلق عليها: "سأعود إلى المنزل حالا".
 
وكانت بطلة مسلسل "Glee" نايا ريفيرا قد انتقدت كيم بشدة كاتبة عبر حسابها بموقع "instagram": "تركت تعليقا على صورة كيم كاردشيان: عادة لا أفعل ذلك، لكنك أصبحت أم لطفلة الآن".
 
كما ذكرتها المطربة الشابة لورد بأنها تصرفاتها لا تتناسب مع كونها أم لنورث ويست، إذ كتبت لها على حسابها بموقع "Twitter" كلمة واحدة فقط، "أم".
 
ولا تعد هذه المرة الأولى التي تتعرى فيها كيم كاردشان على غلاف أحد المجلات، إذ كافأت نجمة تليفزيون الواقع مجلة GQ للأزياء بالتموضع عارية لصالحها، بعدما منحتها لقب "إمرأة 2014".
 
واقتنصت "كارداشيان" اللقب مساء الثلاثاء 2 سبتمبر، بعد مرور ساعات قليلة من نشر المجلة لأحدث أعدادها على الإنترنت، والتي ظهرت فيها عارية تماما، في أجرأ إطلالاتها.
 
كما سبق أن عرضت كيم كاردشان مفاتنها على غلاف مجلة "Playboy" الإباحية عام 2007.