وفقا لأحدث التقارير الصادرة عن جمعية إدارة الموارد البشرية أفاد 29% من الواقعين في المجموعة العمرية من 31 إلى 61 أنهم راضون جدا عن وظيفتهم أما الباقون فهم راضون إلى حد ما أو غير راضين على الإطلاق.فهناك أشياء عدة تسهم في عدم الرضا عن العمل قد يكون هناك تعارض وصدام واقع بين مصالحك الخاصة والواجبات التي يحتمها عليك العمل أو قد يكون هناك نقص في التدريب
أمضى شاب صينى 23 عاما من منطقة شانجدى بإقليم هينان شهرين فى مقهى للإنترنت لم يبارحها قط حتى ولو للاستحمام بحثا عن وظيفة بعد أن فقد عمله كمدير إقليمى لفرع شركة متخصصة فى تكنولوجيا المعلومات أشهرت إفلاسها.وذكرت وسائل إعلام محلية صينية أن الشاب اختلى بجهاز حاسوب فى ركن منزوى من المقهى واتخذه مكانا للأكل والنوم دون أن يغادر مكان عمله قط ولم يغير
برجاء ادخال الايميل الشخصى لمتابعة النشرة المجانية
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookies
..اعرف أكثر