عوامل خطرة ترفع أحتمالات كسر الفخذ

هناك عدة عوامل تجعل بعض الأشخاص، دون بقية الناس، أكثر قابلية للإصابة بكسر عظمة الفخ كالتدخين، ووجود ضعف في الإبصار
هناك عدة عوامل تجعل بعض الأشخاص، دون بقية الناس، أكثر قابلية للإصابة بكسر عظمة الفخ كالتدخين، ووجود ضعف في الإبصار

من الممكن أن يكون التعرض لكسر عظمة الفخذ أمرا مهما وذا تأثيرات صحية خطيرة، ومَن يصابوا بكسر عظمة الفخذ هم عرضة بنسبة 18 في المائة للوفاة خلال عام من حصول هذه الإصابة لديهم، وذلك وفق ما تقوله الأكاديمية الأميركية لجراحي العظام.


وهناك عوامل تجعل بعض الأشخاص، دون بقية الناس، أكثر قابلية للإصابة بكسر عظمة الفخذ، وعلى الرغم من أن هناك عوامل لا يمكن التكهن بها وخارجة عن السيطرة، فإن هناك عدة أمور يمكن القيام بها لتقليل احتمالات حصول هذه النوعية من الإصابات.

وتذكر الأكاديمية العوامل التي ترفع من خطورة الإصابة بها، منها:
- كون عمر الشخص 65 سنة أو أكثر.

- كون الشخص امرأة.

- وجود تاريخ عائلي لإصابة أحد كبار السن الأقارب بهذه النوعية من الكسور.

- كون الجسم نحيلا وذا هيئة ضئيلة.

- عدم تزويد الجسم بالكمية اللازمة من الكالسيوم.

- التدخين وتناول المشروبات الكحولية.

- وجود ضعف في الإبصار، أو التهابات روماتزمية بالمفاصل، أو اضطرابات في توازن الجسم خلال الوقوف والحركة.

- تناول أدوية تؤدي إلى تدني الوعي أو الدوار، كالأدوية المنومة أو أدوية خفض ضغط الدم أو الأدوية المضادة للاحتقان في نزلات البرد وغيرها.

- وجود ضعف في الذاكرة أو غيرها من اضطرابات التركيز وإدراك الأشياء والأماكن المحيطة.