تغلبى على الإرهاق قبل العلاقة الحميمة بهذه الطرق

لا بد من أنك تحبين زوجك، ولعل التواصل الحميم سيكون آخر ما تفكرين به حين يتودد إليك في نهاية يومك. ولكن لا تفقدي الأمل، إذ إن التخلي عن حياتك الحميمة ليس الحل الوحيد. إليك ما يمكن أن تقومي به حين تكونين متعبة.


فكري بأفكار حميمة
في بعض الأحيان، يمكن أن يكون لأفكارك التأثير الأكبر. لهذا السبب، يجب أن تهدئي وأن تفكري بأمور حميمة ورومانسية تجمعك بزوجك، وعلى الأرجح ستستعيدين مزاجك بسرعة.

اقرئي كتاباً رومانسياً
من السهل جداً أن تنجرّي إلى التواصل الحميم مع الشريك حين تقرئين أحد كتبك الرومانسية المفضلة. اقرئي بعض الصفحات وراقبي كيف ستبادرين أنت إلى التودّد إلى زوجك.

الكلام الحميم
تذكري أول الأيام التي واعدت فيها زوجك والكلام الجميل والرومانسي الذي كان يسمعك إياه وما كنت تبادلينه به، وردديها بينك وبين زوجك. كما يمكنك أن ترسليها إليه خلال اليوم عبر رسائل هاتفية.

لا تنتظري
فور خلود الأطفال إلى النوم، لا تنتظري النعاس حتى تتجهزي للدخول إلى السرير، إذ على الأغلب حينها، سيكون كلاكما قد بدأ بالشعور بالتعب إذا انتظرتما النعاس للتواصل الحميم.

علاقة حميمة صباحية
ليس بالضرورة للتواصل الحميم أن يكون ليلياً، إذ يمكنك ببساطة أن تتواصلي وزوجك في الصباح قبل الخروج من سريركما خاصة أن كليكما سيكون في كامل طاقته... كما أنها وسيلة رائعة لبدء يوم نشيط وإيجابي.

قولي لا
إذا وصلت إلى نهاية اليوم وكنت تشعرين بتعب لا يمكنك مواجهته، ارفضي ببساطة تودّد زوجك وصارحيه بتعبك.

تخلصي من التلفاز في غرفة النوم
تخلصي من التلفاز والبرامج التي يعرضها ليلاً والتي يمكن أن تكون السبب في تشتيتك وزوجك عن بعضكما وعن حياتكما الحميمة. قبل الخلود إلى النوم، قوما بنزهة صغيرة سيراً على الأقدام أو تناولا كوباً من الشاي الدافئ معاً وتبادلا أطراف الحديث.

الأنف طريقك إلى الحميمية
لا تتردّدي في استخدام الزيوت والشموع المعطرة في غرفتك إذ إن العطر في الأجواء يهدئ الأعصاب ويعزز رغباتك في التواصل الحميم.